السبت، يونيو 18، 2011

خيط رفيع



بين الغياب المبهم والحضور المصطنع يضيع الأمان...يا أنت حين تفقد المرأة الأمان يحتضر الحب حتى يموت ....ليتك تدرك أن بين الحب واللا حب خيط رفيع .....
ناديا
الجمعة 17 يونيو 2011م

هناك 3 تعليقات:

  1. انا ادرك مكانتك .. لكنني احلم بالوصول اليك برغم استحالت ذلك ... الا يحق لي الحلم ...؟؟؟
    احلم بك .. كلما عبر الصوت الي اذني ...
    احلم بك كلما ... دونت جملة ما .. لامرأة ما ..
    اتمناك دوماً ... هنا - وانتِ ادري بالمجئ - ...
    ولعلمك يا مولاتي ... انا اغني لك كل يوم اغنيتي المفضلة (لسا حضورك فيني مرتب ) ... ثم اشرب معك .. كل ما غنيناه معاً علي سبيل التجربة ... للبحر .. وللشعر .. ولي (اولادنا السمر ) ..
    احلم .. واحلم .. ثم احلم ...
    حتي انني صرت انام فقط لاحلم بك .. ولك ..

    ردحذف
  2. الى الحاضر الغائب..
    مايحزنني ليس غيابك انما حضورك بنكهة الغياب..
    زهراء البابلية

    ردحذف
  3. رحلت دون ان تودعني ...دون ان تقول كلام البعد معتصراً
    دون ان تبالي اني بك احيا...واني لاجلك جعلت الحب منتصراً
    وجدتك لا تدرك الايمان منفعه...فحملتك بقلبي لبيت الله معتمراً
    وانت الان تنكرنــــــــي...وتنسى مامضى وكانه لم يكن مبتكراً
    لكن شكراً اذ جعلتني اكتب الشعر افصحه...واعطي للناس حقهم قدراً
    زهراء البابلية...

    ردحذف