((انمسحت حروفه ومازال ينطق ..ما يعرف الصمت..
يمكن
يحس برعشة اناملنا وترددها..
ويحاول
يسحب ما بدواخلنا بس القلوب عصت عليه))..انتهى
عبارة
قالها صديق عزيز على قلبي
كان
يقصد بها الكيبورد ...
عبارة
أخذتني منه إلى عالمٍ آخر ...
عالم
التساؤلات الذي أمقت,, ورغم ذلك أتوغل فيه من حيث لا أدري...
هل
من الممكن أن نبرر صدق كلماتنا بـــ زلة كيبورد؟؟؟
رغم
أننا في كثير من الأحيان نتعمدها حتى ولو لا شعوريا؟؟...
زلة
كيبورد
تسبق
قمعنا لبوحٍ
اعتدنا مصادرة نبضاته حتى قبل أن تتنفس الحياة..
زلة
كيبورد
تُفقِدنا
السيطرة على انسياب ما بدواخلنا
ليتحرر
من قيودنا...ويحررنا من صمتنا الكريه...
زلة
كيبورد
تقول
ما لا نقوى قوله خوفا من ما قد يترتب
عليه
وربما
خوفا مما لن يترتب عليه؟!!!
زلة
كيبورد
تغير
مصائرنا
و
قد تصبح هي مصائرنا
هل حقا أصبحت الكيبورد أشجع منا؟؟؟
**صديقي
الحبيب
...ما
أجمل وجودك...
هذه
زلة كيبورد
لكنها
مع سبق الاصرار والتعمد ؛)**
((اللهم
إني أسألك أن لا تتوقف لــ كيبورداتنا زلة))
ناديا
الشراري
الاثنين
5 مارس 2012م
08:47م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق