الأربعاء، أبريل 24، 2013


حين كنت أنغلق على نفسي ذات حزن ،،،
كنت فقط أحاول  أن أجنب الآخرين الدمار الناتج عن قربي منهم وأنا ثملة بمواجعي وأحزاني ....
اليوم أنا أسعد خلق الله !!!
أبوابي مشرعة لهم،،
لكن أبوابي لا تحمل لي خطاهم؟؟!!!
أتراهم اعتادوا انغلاقها التام لذا لم يعودوا يهتموا بالمرور بها ؟؟؟
أم أن سعادتي  لا تقنعهم؟؟؟؟
لا بأس ،،،
حتى وإن كنت اليوم وحدي سأظل منتشيه بسعادتي  ،،
حضروا أم غابوا سيان عندي ..
المهم أنا هنا ...
ناديا الشراري
الأربعاء 24 إبريل 2013م
08:08 م  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق